نتائج البحث: الإعلام العربي
سنان أنطون شاعر وروائي وأكاديمي جامعي ومترجم، يكتب الأبحاث ومقالاته عن فلسطين بيده اليمنى ويكتب الرواية والشعر بيده اليسرى مؤرخًا لأوجاع العراق، موطنه الذي يلاحقه روائيًا وشعريًا منذ اغترابه في عام 1991. هنا حوار معه.
كتب منير سليمان عددًا من المقالات التي تبحث في جملة من المسائل الأدبيةالهامة، مثل: من هو الكاتب، الأديب والمجتمع، الأدب الشعبي، الكاتب والأسلوب،الصورة الأدبية، الأجناس الأدبية وخاصة القصة والأسطورة.
يعد الشعر النبطي (العامي) تعبيرًا من تعبيرات الثقافة الشعبية لقطر، بوصفه الناقل عن مشاعر الحياة، وأداة الاتصال مع الآخر ومع الجماعة، من خلال ما يبرزه من مظاهر الحياة التي تعمل على تظهيرها الصور الشعرية، ذات الموضوعات المتعددة للتفاخر بالنسب والقبيلة.
يحاول برنامج "سينما سينما" الذي يُبثّ على قناة "العربي 2" أنْ يخلق الحدث في العالم العربي. إذْ نادرًا ما تُطالعنا برامج فنية تُعنى بالفن السابع وتعمل من خلال هذا اللون الفنّي على طرق موضوعات ذات صلة بالسياسة والذاكرة والتاريخ.
أول ما يطالع المشارك في معرض الرباط الدولي للكتاب هو البرنامج الثقافيّ المُعدّ لمرافقة المعرض، حيث يلحظ مدى الغنى والتعدد الذي يحفل به هذا البرنامج، سواء على صعيد القضايا التي يشتمل عليها، أو على مستوى الأسئلة التي يفجّرها.
أمل، معلمة في إحدى المدارس الثانوية في بروكسل، تشجع طلابها على التعبير عن أنفسهم بحرية. وبفضل أساليب التدريس الجريئة وحماسها، ستقلب حياتهم رأسًا على عقب، إلى درجة صدمت بعضهم. شيئًا فشيئًا، ستشعر أمل بالمضايقة والتهديد.
هنا حوار مع الحاخام ديفيد تاوب من داخل تظاهرة يشارك فيها أسبوعيًا مع رفاقه من حركة ناطوري كارتا بمونتريال وفي نيويورك وفي كل مكان تتجمّع فيه النداءات لوقف الحرب على غزة، وعلى كتفيه كوفية فلسطينية وآلاف الكلمات لأجل الوجع الفلسطيني.
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
تحت عنوان "نجيب محفوظ بلا معطف"، نشر أحمد فضل شبلول، عن "الآن ناشرون وموزعون" في العاصمة الأردنية عمّان، كتابًا عرض فيه ثمانية وعشرين حوارًا مع محفوظ نشرت على مدى عقود، بدءًا من مطلع عام 1970 وحتى عام 1995.
في الوقت الذي يقدم فيه الشعب الفلسطيني ما يفوق الخيال من صور الصمود على أرضه، يغيب الفن عن أداء مهمته بنقل هذا الواقع، وتعزيز موقع أبطاله الحقيقيين، الذين يكتبون قصص ما بعد الحاضر، قصص المستقبل بمرّه وحلوه وضياع معالمه.